.... 1 * وأبو القاسم يحيى بن أحمد بن أحمد بن محمد بن علي 2 السيبي، روى عن أبي الفضل عبد الواحد بن عبد العزيز التميمي 3.
(١) بياض، وفى الاستدراك (أبو الحسن هبة الله بن عبد الله بن أحمد بن محمد أين على بن الحسن بن السيبي مؤدب أمير المؤمنين المقتدى بأمر الله، حدث عن أبي الحسين على بن محمد بن بشران السكري، حدث عنه إسماعيل بن أحمد السمرقندي).
(٢) سقط من جا من هنا إلى قوله (وأما) أول الرسم الآتي.
(٣) وفي الأنساب (وأبو عبد اللهأحمد بن محمد بن علي القصرى يعرف بابن السيبي، قرأ طرفا من الأدب، وسمع الحديث من أبي الحسين على بن محمد بن بشران السكري، روى لي عنه أبو القاسم إسماعيل بن أحمد السمرقندي وأبو الحسن على بن هبة الله الكاتب ببغداد و أبو نصر أحمد بن عمر الغازي بأصبهان، ولى القضاء ببلاد ابن مزيد، وتوفي في المحرم سنة ٤٧٨) وفي الاستدراك (وأبو القاسم عل بن عبد الوهاب بن هبة الله بن السيبي، حدث عن أب الحسن على بن محمد بن العلاف. وأبو البركات أحمد بن عبد الوهاب بن هبة الله بن أحمد ابن السيبي، حدث عن أبي محمد عبد الله بن محمد الصريفيني، حدث عنه أبو عبد الله محمد المقتفي لأمر الله أمير المؤمنين، ذكر أبو سعد السمعاني في تاريخه عبد الوهاب ابن السيبي فجعله الذي روى عن المقتفي لأمر الله، والصحيح أنه ابنه أحمد هكذا حدث به الوزير أبو المظفر يحيى بن هبيرة عنه (يعنى عن المقتفي) عن أبي البركات [أحمد بن عبد الوهاب]، وحدثنا عنه جماعة ونقلته من خط ابن شافع رحمه الله. ومحمد بن عبد الوهاب بن [محمد بن] (سقط من ظ) عبد الوهاب ابن هبة الله بن عبد الله بن السيبي، حدث عن أب الوقت ومحمد بن أحمد التريكي، توفي في ثامن عشر شوال من سنة اثنتي عشرة وستمائة، مولده في ذي الحجة من سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة، وسماعه صحيح. وإسماعيل بن إبراهيم ابن فارس بن مقلد البغدادي المعروف بابن السيبي، سمع من أبي بكر أحمد بن علي ابن عبد الواحد بن الأشقر الدلال وأبي الفضل محمد بن عمر الأرموي وأبي محمد عبد الله بن علي بن أحمد المقرى، وسمع من أبي الفضل محمد بن ناصر الكثير، ومن سعد الخير بن محمد الأنصاري سنن أبي عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي، وسكن دنيسر من مدن الجزيرة إلى أن توفي بها في [... من] (من ظ) سنة خمس عشرة، سمعت منه في الرحلتين جميعا، وكان شيخا صالحا متعبدا من أهل القرآن كثيرا الصياموالصلاة رضي الله عنه. وأخوه عثمان بن إبراهيم بن فارس بن السيبي، سمع من الشيوخ الذين تقدم ذكرهم، وسماعهما معا صحيح، وسكن الموصل، وحدث بها، سمعت منه في الرحلة الأولى، وتوفي قبل أخيه في يوم السبت حادي عشر جمادى الأولى من سنة عشر وستمائة. وأبو محمد المبارك بن إبراهيم بن مختار بن تغلب الدقاق المعروف بابن السيبي، حدث عن أبي القاسم هبة الله بن محمد بن الحصين وغيره، توفي في خامس عشر شوال من سنة ستمائة ودفن بباب حرب. وابنه أبو القاسم عبيد الله بن المبارك بن إبراهيم بن السيبي، حدث عن أب الفتح محمد بن عبد الباقي بن أحمد بن سلمان وشهدة ون بعدهما في خلق كثير، سمعت منه، وفيه مقال، توفي في يوم الجمعة ثالث عشر من شهر رجب من سنة تسع عشرة وستمائة ودفن من يومه. وابنه أبو نصر المظفر سمع من جماعة م أصحاب ابن بيان وابن الحصين) وفي تكملة الصابوني رقم 168 (الشيخ أبو بكر عبد العزيز بن أبي الفتح أحمد بن عمر بن سالم بن محمد بن باقا السيبي البغدادي التاجر العدل المصري الدار والوفاة سمع ببغداد أبا القاسم يحيى أين ثابت بن بندار وأبا زرعة طاهر بن محمد المقدسي وأبا بكر عبد الله بن محمد بن النقور وأبا العباس أحمد وأبا الحسن على ابني محمد بن بكروس وغيرهم، وانتقل إلى مصر وقطن بها وحدث، اجتمعت به وقرأت عليه، وكان رجلا حسنا ثقة عليه سكينة ووقار، مولده في العشر الوسط من شهر رمضان سنة خمس وخمسين وخمسمائة، وتوفى فجأة سحر يوم الأربعاء تاسع عشر شهر رمضان سنة ثلاثين وستمائة).