الثقات - ابن حبان - ج ١ - الصفحة ١٠٥
الشراك يؤم جبريل محمدا ويؤم محمد الناس ثم صلى به العصر حين صار ظل كل شئ مثله ثم صلى به المغرب حين أفطر الصائم ثم صلى به العشاء حين غاب الشفق ثم صلى الفجر حين حرم الطعام والشراب على الصائم ثم صلى به الظهر من الغد حين صار ظل كل شئ مثله ثم صلى به العصر حين صار ظل كل شئ مثليه ثم صلى به المغرب حين أفطر الصائم ثم صلى به العشاء حين ذهب ثلث الليل ثم صلى به الفجر حين أسفر ثم التفت جبريل إلى محمد صلى الله عليه وسلم ثم قال يا محمد هذا وقتك ووقت الأنبياء قبلك الوقت فيما بين هذين الوقتين
(١٠٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 ... » »»