(1) وفى التهذيب: قال البخاري قال لي إبراهيم بن حمزة مات سنة اثنتين وثمانين ومائة (2) وهو ابن البيلماني، قاله ابن أبي حاتم (3) قلت ذكره في أسد الغابة وقال: عبد الرحمن الزجاج مولى أم حبيبة أدرك النبي صلى الله عليه وسلم روى عمر بن عثمان بن الوليد بن عبد الرحمن الزجاج قال اخبرني أبى وغيره من أهلي عن عبد الرحمن الزجاج عن أم حبيبة قالت: دخل على رسول الله وعبد الرحمن بين يدي في يديه ركوة فيها ماء فقال: ما هذا يا أم حبيبة؟ فقلت: غلامي يا رسول الله! ائذن لي في عتقه، قالت: فأذن لي فأعتقته، قال أبو نعيم ذكره بعض المتأخرين - يعنى ابن منده - وزعم أنه أدرك النبي صلى الله عليه وسلم، وعبد الرحمن في عداد التابعين - الخ (4) شيبة ابن عثمان بن أبي طلحة عبد الله بن عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار أبو عثمان الحجبي العبدري المكي، كذا في التهذيب، قلت وكان في الأصل: سنة، خطأ (5) ابن هرمز، كذا في أسد الغابة.

مفاتيح البحث: عبد الله بن عباس ⁽¹⁾، محمد بن إسحاق ⁽¹⁾، الموت ⁽²⁾، الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽¹⁾، كتاب أسد الغابة لإبن الأثير ⁽²⁾، الحافظ أبو نعيم ⁽¹⁾، عمر بن عثمان ⁽¹⁾