-: ليس بظاهر في القدح؛ إذ لا منافاة بينه و بين العدالة، لكن تصلح للترجيح.
عدة الرجال، ج 1، ص 164.
-: لا دلالة فيها على القدح في العدالة، بل الظاهر من التقييد عدمه. ولعله لذا أو غيره لم يذهب ذاهب إلى إفادتها القدح في العدالة.
توضيح المقال، ص 211.
-: لا ظهور له بالقدح.
نهاية الدراية، ص 437.
-: لا شبهة في إفادته الذم في حديث الراوي، وفي دلالته على القدح في العدالة خلاف.
مقباس الهداية، ج 2، ص 299 - 300.
يعلق الأسانيد بالإجازات:
معناها: عدم ذكر الراوي طرقه إلى الكتب التي أخذ عنها الروايات. فبدأ في أسانيد رواياته بذكر صاحب الكتاب الذي أخذ عنه الرواية المجاز بأخذه عنه بإجازة مشايخه.
لا تفيد مدحا ولا قدحا.
يكتب حديثه: أي محل اعتماد واعتناء بحيث يكتب ما ينقله.
يفيد المدح دون التوثيق.
الرعاية في علم الدراية، ص 207 - 208.
-: مختلف في ثبوت التعديل به.
جامع المقال، ص 26 - 27.
-: من ألفاظ المدح.
عدة الرجال، ج 1، ص 122.
-: من ألفاظ المدح في المرتبة الثانية.
نهاية الدراية، ص 399.
-: لا ريب في إفادته المدح المعتد به؛ لدلالته على كونه محل اعتناء واعتماد في الحديث، نعم هو أعم من التوثيق.
مقباس الهداية، ج 2، ص 243.
ين:
يرمز لأصحاب الإمام علي بن الحسين (عليهما السلام)، من رجال الشيخ الطوسي.
رجال ابن داوود، ص 26؛ جامع الرواة، ج 1، ص 7؛ نقد الرجال، ص 3؛ عدة الرجال، ج 1، ص 50؛ طرائف المقال، ج 1، ص 38؛ تنقيح المقال، ج 1 (الفوائد الرجالية)، ص 189.
لحديث روي عن الإمام علي بن الحسين (عليهما السلام).
ينظر في حديثه: بمعنى أنه لا يطرح، بل ينظر فيه ويختبر حتى يعرف فلعله يقبل.
الرعاية في علم الدراية، ص 205.
-: يفيد المدح دون التوثيق.
الرعاية في علم الدراية، ص 207 - 208.
-: مختلف في ثبوت التعديل به.
جامع المقال، ص 26 - 27.