تعجبه أخبار الناس - أو الأخبار - (1).
وقال ابن عدي: ولعبد الرزاق أصناف وحديث كثير، وقد رحل إليه ثقات المسلمين وأئمتهم وكتبوا عنه، ولم يروا بحديثه بأسا إلا أنهم نسبوه إلى التشيع، وقد روى أحاديث في الفضائل مما لا يوافقه عليها أحد من الثقات، فهذا أعظم ما ذموه به من روايته لهذه الأحاديث (2).
3 - طبقته ورواياته:
عده ابن حجر في الطبقة التاسعة (3).
وقال الذهبي: صحيفة همام التي رواها عبد الرزاق عن معمر وهي مائة ونيف وثلاثون حديثا أكثرها في الصحيحين (4).
وقال المزي: روى عن: إبراهيم بن عمر بن كيسان الصنعاني، وإبراهيم بن محمد بن أبي يحيى الأسلمي، وإبراهيم بن ميمون الصنعاني في الترمذي، وإبراهيم