ثم فتح يده اليسرى، فقال: " بسم الله الرحمن الرحيم، كتاب من الرحمن الرحيم، في أهل النار، بأعدادهم وأحسابهم وأنسابهم، مجمل عليهم، إلى يوم القيامة، لا ينقص منهم أحد، ولا يزاد فيهم أحد... " الحديث (1).
ومن طرق العامة:
فقد أورد المتقي الهندي في كنز العمال، أحاديث عديدة من المصادر المعروفة عندهم، نختار منها ما يلي:
الحديث (599): إنكم قد أخذتم في شعبتين بعيدي الغور، فيهما هلك أهل الكتاب من قبلكم.
هذا كتاب من الرحمن الرحيم، فيه " تسمية أهل النار " بأسمائهم وأسماء آبائهم وقبائلهم وعشائرهم، أجمل على فريق في الجنة وفريق في آخرهم، لا ينقص منهم أحد.
السعير وهذا كتاب من الرحمن الرحيم فيه " تسمية أهل الجنة " بأسمائهم وأسماء آبائهم وقبائلهم وعشائرهم، فريق في الجنة مجمل على آخرهم، لا يبقى منهم أحد.
وفريق في السعير قط [الدارقطني في الأفراد]، عن ابن عباس، قال: خرج النبي صلى الله عليه وآله وسلم يوما، فسمع ناسا من أصحابه يذكرون القدر، قال:... فذكره (2)، ورواه برقم (1589)