____________________
لفاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين (عليها السلام) عملا، بالبدء إلى زيارتها إذا قدم من سفره، وقولا فيها ثلاثا: (فداها أبوها) (1).
وإلى ما رواه الشيخ الطوسي في أماليه (2) حديث حذيفة في حث الناس لإتباع الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) وطاعته، ونصرته.
وإلى غير ذلك مما يطول المقام بالإشارة إليها، ونشير إلى بعضها عند الإشارة إلى رواياته ومشايخ حديثه، ومن روى عنه، وإلى مصنفاته، وما رواه من كتب الأصحاب، مما نشير إلى بعضها في " أخبار الرواة ".
4 - وجاهته وتقدمه على الطالبيين (1) هذا مدح عظيم للشريف أبي عبد الله الحسني العلوي المحمدي، حسب ظروفه الاجتماعية نسبا، فهو الحسني أبا واما، ولبني الحسن (عليه السلام) رأيهم، وهو الحسيني اما، ولبني الحسين (عليه السلام) اتباع خاص للأئمة (عليهم السلام). وهو المحمدي العلوي من جهة بعض الأمهات أيضا، ولولد محمد بن علي (عليه السلام) المعروف بابن الحنفية شأن، هذا من جانب، والظروف القاهرة على آل أبي طالب (عليه السلام) من بني حرب، وأمية، وتيم، وعدي، ومن بني العباس خاصة، من جانب، ثم الضرورات الملجئة إلى الظهور، والدعوة، وطلب الثار في بطون آل أبي طالب، ومما توجب تشتت الأفكار فيهم.
وإلى ما رواه الشيخ الطوسي في أماليه (2) حديث حذيفة في حث الناس لإتباع الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) وطاعته، ونصرته.
وإلى غير ذلك مما يطول المقام بالإشارة إليها، ونشير إلى بعضها عند الإشارة إلى رواياته ومشايخ حديثه، ومن روى عنه، وإلى مصنفاته، وما رواه من كتب الأصحاب، مما نشير إلى بعضها في " أخبار الرواة ".
4 - وجاهته وتقدمه على الطالبيين (1) هذا مدح عظيم للشريف أبي عبد الله الحسني العلوي المحمدي، حسب ظروفه الاجتماعية نسبا، فهو الحسني أبا واما، ولبني الحسن (عليه السلام) رأيهم، وهو الحسيني اما، ولبني الحسين (عليه السلام) اتباع خاص للأئمة (عليهم السلام). وهو المحمدي العلوي من جهة بعض الأمهات أيضا، ولولد محمد بن علي (عليه السلام) المعروف بابن الحنفية شأن، هذا من جانب، والظروف القاهرة على آل أبي طالب (عليه السلام) من بني حرب، وأمية، وتيم، وعدي، ومن بني العباس خاصة، من جانب، ثم الضرورات الملجئة إلى الظهور، والدعوة، وطلب الثار في بطون آل أبي طالب، ومما توجب تشتت الأفكار فيهم.