____________________
عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن أبي عبد الرحمان الأعرج وعمر بن أبان، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر وعلي بن الحسين صلوات الله عليهم، قال: " إن أسرع الخير ثوابا البر، وأسرع الشر عقوبة البغي، وكفى بالمرء عيبا أن ينظر في عيوب غيره ما يعمى عليه من عيب نفسه، أو يؤذي جليسه بما لا يعنيه، أو ينهى الناس عما لا يستطيع تركه " (1).
2 - اتحاد العناوين في مترجم واحد وقد ظهر مما ذكرنا إتحاد الجميع، فقد جمع النجاشي بين الاسم والكنية واللقب العملي، وترك ذكر الأعرج، لكن الشيخ كما عرفت، ذكر الجميع على نحو يظهر منه الإتحاد.
وقال ابن حجر في لسان الميزان: أيوب بن عطية الحذاء الأعرج يكنى أبا عبد الرحمان الكوفي. ذكره ابن النجاشي في رجال الشيعة من الرواة عن جعفر الصادق (رضي الله عنه)، وقال: له كتاب يرويه عنه صفوان بن يحيى. وذكره الطوسي في رجال الشيعة (2).
قلت: إن التدبر في كلام النجاشي أيضا يشهد بالاتحاد فقد بدء بذكر الاسم أولا ثم في طريقه إليه ذكر الكنية.
2 - اتحاد العناوين في مترجم واحد وقد ظهر مما ذكرنا إتحاد الجميع، فقد جمع النجاشي بين الاسم والكنية واللقب العملي، وترك ذكر الأعرج، لكن الشيخ كما عرفت، ذكر الجميع على نحو يظهر منه الإتحاد.
وقال ابن حجر في لسان الميزان: أيوب بن عطية الحذاء الأعرج يكنى أبا عبد الرحمان الكوفي. ذكره ابن النجاشي في رجال الشيعة من الرواة عن جعفر الصادق (رضي الله عنه)، وقال: له كتاب يرويه عنه صفوان بن يحيى. وذكره الطوسي في رجال الشيعة (2).
قلت: إن التدبر في كلام النجاشي أيضا يشهد بالاتحاد فقد بدء بذكر الاسم أولا ثم في طريقه إليه ذكر الكنية.