الرسول على قبره. جد ج 22 / 136، وكمبا ج 6 / 703.
16605 - أبو أخنس الأرجي:
روى احتجاج أم سلمة على عائشة حين أرادت الخروج. نقله الصدوق. و ذكرناه في أحوال عائشة.
16606 - أبو الأديان:
لم يذكروه. هو خادم مولانا أبي محمد العسكري صلوات الله عليه وحامل كتبه إلى الأمصار وأمينه على ذلك.
ففي كمال الدين ط جد باب 43 ص 475 ح 25 قال: حدث أبو الأديان قال:
كنت أخدم الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام وأحمل كتبه إلى الأمصار. فدخلت عليه في علته التي توفي فيها فكتب معي كتبا وقال: امض بها إلى المدائن فإنك ستغيب خمسة عشر يوما وتدخل إلى سر من رأى يوم الخامس عشر وتسمع الواعية في داري وتجدني على المغتسل.
قال أبو الأديان: فقلت: يا سيدي، فإذا كان ذلك فمن؟ قال: من طالبك بجوابات كتبي فهو القائم من بعدي. فقلت: زدني. فقال: من يصلي علي فهو القائم بعدي.
فقلت: زدني. فقال: من أخبرك بما في الهميان فهو القائم بعدي. ثم منعتني هيبته أن أسأله عما في الهميان.
وخرجت بالكتب إلى المدائن وأخذت جواباتها ودخلت سر من رأى يوم الخامس عشر كما ذكر لي صلوات الله وسلامه عليه - الخبر. فذكر ما وقع و اهتدائه إلى مولانا صاحب الزمان صلوات الله عليه ورده الأمانات إليه.
حديث أبي الأديان في وفاة مولانا العسكري وصلاة الحجة المنتظر عليه السلام.
جد ج 50 / 332، وج 52 / 67، وكمبا ج 12 / 178، وج 13 / 122.
16607 - أبو أراكة البجلي الكوفي:
من أصحاب مولانا أمير المؤمنين عليه السلام، كما قاله الشيخ وغيره.