مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٦ - الصفحة ٨٥
الاسم الأعظم. قال: وتطيقه؟ قلت: نعم - الخ. فأراه عدم طاقته فانصرف. كمبا ج 7 / 364، و ج 11 / 66 و 75 وجد ج 46 / 235. ونحوه ص 263، و ج 27 / 27.
أعلام الدين: من كتاب الحسين بن سعيد قال أبو عبد الله عليه السلام لعمر بن حنظلة: يا باصخر، إن الله يعطي الدنيا لمن يحب ويبغض، ولا يعطي هذا الأمر إلا أهل صفوته. أنتم والله علي ديني ودين آبائي.
وقال: لتشفعن والله لتشفعن، ثلاث مرات - الخ. كمبا ج 7 / 383، وكتاب الإيمان ص 156، وجد ج 68 / 201، و ج 27 / 122.
جملة من رواياته الدالة على حسنه وكماله. كمبا ج 7 / 397، وجد ج 27 / 185.
روى الروضة عنه قال: قال الصادق عليه السلام: يا عمر، لا تحملوا على شيعتنا وارفقوا بهم. فإن الناس لا يحملون ما تحملون.
وأخوه علي تقدم. وابنه محمد يأتي.
ومقبولة عمر بن حنظلة في المنع عن المراجعة إلى قضاة الجور وجعل الحكومة الشرعية للفقهاء، معروفة مشهورة متلقاة بالقبول، محتج بها في باب التعارض والحكومة الشرعية مذكورة في كمبا ج 1 / 138، و ج 24 / 5، وجد ج 2 / 220، و ج 104 / 261.
والأصحاب قبلوا رواياته. ومستند خيار الرؤية منحصر بروايته.
10992 - عمر بن خارجة:
لم يذكروه. روى أبو القاسم الكوفي في كتاب الأخلاق عنه. المستدرك ج 1 / 443.
10993 - عمر بن خالد بن أسد الجهني:
لم يذكروه. هو ملعون. كمبا ج 10 / 208، و ج 22 / 183. قتله المختار.
ج 10 / 279 و 290، وجد ج 45 / 68 و 337 و 376، و ج 101 / 271.
(٨٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة