شباب أهل الجنة. والأئمة بعدهما سادة المتقين. ولينا ولي الله. وعدونا عدو الله.
وطاعتنا طاعة الله. ومعصيتنا معصيته الله عز وجل. جد ج 36 / 228، وكمبا ج 9 / 128.
ونقله خطبة مولانا الحسن المجتبى عليه السلام بعد شهادة أمير المؤمنين عليه السلام. كتاب الغدير ط 2 ج 2 / 308.
ذهابه إلى الشام وهو شيخ كبير لزيارة ابن أخ له. فلما سمع معاوية بذلك، أرسل إليه وأحضره. فجرى بينهما كلمات منها قول معاوية لندمائه: هذا خليل علي بن أبي طالب وفارس صفين وشاعر أهل العراق. هذا أبو الطفيل - الخ.
كتاب الغدير ط 2 ج 9 / 139.
نقله تغلغل الحية في رأس الخبيث عبيد الله بن زياد حين سقط في الهاوية سنة 67 وجاؤوا برأسه إلى الكوفة. كمبا ج 10 / 293، وجد ج 45 / 385.
وعده الشيخ وابن شهرآشوب في قب من أصحاب أمير المؤمنين ومولانا السجاد عليهما السلام. ويدل عليه مضافا إلى ما تقدم روايته دعاء السجاد عليه السلام وندبته وموعظته. كمبا ج 17 / 158، وجد ج 78 / 153.
عده من رواياته عن الباقر عليه السلام في تفسير قوله تعالى: (اصبروا و صابروا ورابطوا) - الآية في غيبة النعماني ص 105 وشي ج 1 / 213. وغيره فيه ج 2 / 144.
وفي تفسير القمي سورة بني إسرائيل بإسناده، عن إبراهيم بن عمر اليماني، عنه، عن أبي جعفر عليه السلام رواية مفصلة. وكمبا ج 6 / 741. وتمامه في ج 14 / 97، و ج 7 / 135 و 172، و ج 9 / 636، وجد ج 42 / 149، و ج 22 / 289، و ج 58 / 24 و 25، و ج 24 / 218 و 374.
وروى الصدوق في كمال الدين ج 1 / 313، والعلل ج 1 / 197 بسند صحيح عن إبراهيم بن عمر اليماني، عن أبي الطفيل، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله لأمير المؤمنين عليه السلام: اكتب ما أملي عليك - إلى أن قال: - اكتب لشركائك. فقال: ومن شركائي يا نبي الله؟ قال: الأئمة من