ج 6 / 441 و 548.
وسائر ما يفيد حسنه. جد ج 38 / 307، وج 41 / 21، وج 22 / 114، و ج 8 / 57، وكمبا ج 6 / 698، وج 3 / 306، وج 9 / 334 و 512.
النبوي صلى الله عليه وآله لزيد: أنت أخونا ومولانا. جد ج 20 / 373، و كمبا ج 6 / 566.
لما أصيب زيد بن حارثة، انطلق رسول الله صلى الله عليه وآله إلى منزله.
فلما رأته ابنته، جهشت فانتحب رسول الله. وقال له بعض أصحابه: ما هذا يا رسول الله؟ قال: هذا شوق الحبيب إلى الحبيب. جد ج 16 / 236، وكمبا ج 6 / 152.
أقول: قتل شهيدا " في غزوة موتة، في الجمادى سنة ثمان من الهجرة.
خروجه مع رسول الله صلى الله عليه وآله إلى الطائف. جد ج 19 / 22 و 15، وكمبا ج 6 / 406 و 407. وفي السفينة ما يتعلق به. وابنه عبد الرحمن يأتي.
وفي رواية علقمة، المروية في أمالي الصدوق مج 22 عد الصادق عليه السلام من الأكاذيب المنسوبة إلى رسول الله صلى الله عليه وآله، هواه إلى امرأة زيد بن حارثة - الخ.
سر إياه التي أمره رسول الله صلى الله عليه وآله على المسلمين. جد ج 20 / 374 - 376، وكمبا ج 6 / 567.
قوله في حقه: خير امراء السرايا زيد بن حارثة، أعدلهم في الرعية وأقسمهم بالسوية. ذكره في الناسخ ص 136.
قيل: وزوجه رسول الله أم أيمن حاضنته ومولاته، فولدت له أسامة بن زيد.
ولا ينافي ذلك ازدواجه بزينب بنت جحش.
تعلق زيد بن حارثة بعامة أغصان شجرة طوبى كما في كمبا ج 3 / 339. و مدحه وبيان نوره الذي أعطاه الله في الدنيا والآخرة ج 6 / 690، وجد ج 8 / 166، و ج 22 / 79.