رحمة الله، وتنجز موعوده، كان في خريف الجنة - الخبر. ونقله في كتاب الطهارة ص 146، وجد ج 81 / 228.
أقول: ولعل وجه العتاب كتمانه حديث الولاية وسيأتي أنه تاب عن ذلك و لعل علمه بأنه يتوب، لم يمنعه عن عيادته التماس رحمة الله تعالى.
وعده الإمام الصادق عليه السلام من السبعة الذين وفوا لرسول الله صلى الله عليه وآله في مودة ذوي القربى أجرا " للرسالة. كمبا ج 6 / 749، وج 7 / 48، و جد ج 22 / 322، وج 23 / 237.
وقال ابن أبي الحديد: إنه ممن أنكر ذلك اليوم (يعني يوم الرحبة حين استشهد) زيد بن أرقم، فدعا عليه بالعمى، فكف بصره. كمبا ج 8 / 728.
ويشهد لكتمانه حديث الولاية وندامته وتوبته ما في كمبا ج 9 / 557 و 558، و 635 و 223، وجد ج 41 / 205، وج 42 / 148، وج 37 / 228.
رواياته حديث الولاية. كمبا ج 9 / 202، مكررا " و 206 و 209، ومع التفضيل ص 210 و 214 و 215 و 218 و 220 - 223 و 229، وجد ج 37 / 123 و 124 و 137 و 149 و 151 - 223، وغير ذلك.
وعده الأميني من رواة الحديث. كتاب الغدير ط 2 ج 1 / 29 و 192 و 204.
ما يفيد حسنه وإيمانه وأنه مورد عناية الرسول. كمبا ج 9 / 352 و 522، و ج 6 / 545، وجد ج 41 / 65، وج 20 / 282 و 284، وج 39 / 24.
روايته حديث الثقلين. كمبا ج 7 / 31، وجد ج 23 / 152.
روايته عن النبي صلى الله عليه وآله، أنه قال: أنا أقاتل على التنزيل، و علي يقاتل على التأويل. كمبا ج 8 / 152.
نص: عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لعلي: أنت الامام والخليفة بعدي، وابناك هذان إمامان، وسيدا شباب أهل الجنة، وتسعة من صلب الحسين أئمة معصومون ومنهم قائمنا أهل البيت - الخبر. ثم نقل حديث الركبان يوم القيامة والفضائل. كمبا ج 9 / 148، وجد ج 36 / 320.
روايته عن النبي صلى الله عليه وآله في حق علي وفاطمة والحسن و