مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٢ - الصفحة ٣١٩
جد ج 26 / 240، وكمبا ج 7 / 333.
وسألوا أمير المؤمنين عليه السلام عنه فقال: علم أسماء المنافقين، وسئل عن المعضلات حين غفل عنها، ولو سألوه لوجدوه بها عالما. كمبا ج 8 / 733، وج 4 / 120. ونحوه جد ج 10 / 123.
وكان سعد وحذيفة يحرسان النبي صلى الله عليه وآله فيمن يحرس، فلما نزل (والله يعصمك من الناس) قال: الحقوا بملاحقكم فان الله سبحانه عصمني من الناس. جد ج 17 / 176، وكمبا ج 6 / 236.
وفراره من اليهود لما تكلموا في الرسول صلى الله عليه وآله وقول النبي في حقه: أما حذيفة فر بدينه من الشيطان وأوليائه فهو من عباد الله الصالحين، واما أنت يا عمار فإنك قد فاضلت عن دين الله ونصحت لمحمد رسول الله فأنت من المجاهدين في سبيل الله الفاضلين - الخبر. جد ج 22 / 335، وكمبا ج 6 / 751.
ني: عن أمير المؤمنين عليه السلام: أنه قال يوما لحذيفة بن اليمان:
يا حذيفة لا تحدث الناس بما لا يعلمون فيطغوا ويكفروا، وإن من العلم صعبا شديدا تحمله، لو حملته الجبال عجزت عن حمله، إن علمنا يستنكر ويبطل وتقتل رواته ويساء إلى من يتلوه بغيا وحسدا... إلى آخره، وذكر فيه مناقبه العظيمة. جد ج 28 / 70، وكمبا ج 8 / 16.
نقل الإمام الهادي عليه السلام وروده على الرسول صلى الله عليه وآله في يوم عيد الله الأكبر يوم التاسع من ربيع الأول. جد ج 98 / 352، وكمبا ج 20 / 331.
كشف: عنه قال: سألتني أمي متى عهدك بالنبي صلى الله عليه وآله؟
فقلت لها: منذ كذا وكذا، قال: فنالت مني وسبتني، قال: فقلت لها: دعيني اتي النبي فاصلي معه المغرب ثم لا ادعه حتى يستغفر لي ولك، قال: فاتيت النبي فصليت معه المغرب - إلى أن قال: - فاتبعته فسمع صوتي فقال: من هذا؟ فقلت
(٣١٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 314 315 316 317 318 319 320 321 322 323 324 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة