مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٢ - الصفحة ١٠١
و 329، وكمبا ج 22 / 157 و 201.
قوله: غزا رسول الله صلى الله عليه وآله احدى وعشرين غزوة بنفسه وشاهدت منها تسعة عشر وغبت عن اثنتين، ثم ذكر عي ناقته وضرب رسول الله إياها، وبعثه لها، ووطئه على ذراعها، ثم قوله له: اركب، قال جابر: فركبته فسايرته فجعل جملي يسبقه فاستغفر لي تلك الليلة خمسة وعشرين مرة، ثم ذكر لطفه ورفقه به وأدائه دين والده وبركاته في ماله. جد ج 16 / 233، وكمبا ج 6 / 151.
منها: نزول البركة في طعام جابر باعجازه حيث أكل من طعامه الذي عمله من صاع شعير وعناق مطبوخ سبعمائة رجل. جد ج 18 / 24 - 36، وكمبا ج 6 / 303 - 305.
ومنها: نزول البركة في تمر جابر بدعاء النبي صلى الله عليه وآله، فقضى دين أبيه وبقي لهم إلى التمر الجديد، وكان والده من شهداء أحد وهو ابن مائتي سنة. جد ج 18 / 31، وكمبا ج 6 / 304.
وأنه يعلم تأويل قوله تعالى (إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد) يعني يقر بالرجعة، وكان يدور في سكك المدينة ويقول: علي خير البشر من أبى فقد كفر، يا معشر الأنصار أدبوا أولادكم على حب علي، فمن أبى فانظروا في شأن أمه.
مجئ جابر بن يزيد إلى دار جابر الأنصاري بأمر مولانا الباقر صلوات الله عليه ونداء جابر الأنصاري من داخل الدار: اصبر يا جابر بن يزيد، من دون أن يراه أو يسمع اسمه. جد ج 42 / 84، وكمبا ج 9 / 619.
تبليغ جابر سلام رسول الله صلى الله عليه وآله على الباقر عليه السلام.
جد ج 36 / 251، وكمبا ج 9 / 133.
وقال له جابر: اضمن لي أنت الشفاعة يوم القيامة، فقال: قد فعلت ذلك
(١٠١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة