المذكور. جد ج 85 ص 269، وكتاب الصلاة ص 398.
ورواه السيد ابن طاوس في المهج ص 325.
1690 - أحمد بن محمد بن لاحق الشيباني أبو جعفر: لم يذكروه، روى أحمد بن عبد الواحد عن عبيد الله بن أحمد الأنباري، عنه، عن يحيى بن زكريا اللؤلؤي، عن ريان بن شبيب مسائل صباح بن نصر، عن الرضا (عليه السلام). النجاشي ص 143.
وروى أحمد بن عبد الواحد، عن علي بن حبشي، عنه، عن علي بن الحسن بن فضال كتاب عبد الرحمن بن كثير. النجاشي ص 163.
وروى محمد بن علي بن تمام، عنه، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال، عن أبيه كتاب عقبة بن خالد. النجاشي ص 212.
1691 - أحمد بن محمد بن مابنداذ - كما في قاموس الرجال أو قابنداد كما في المصدر - الكاتب الإسكافي: إثبات الوصية للمسعودي في دلائل الإمام الهادي (عليه السلام)، أنه تقلد أمور ديار ربيعة ومضر، وله عمال إلى النواحي، وأنه دعا إدريس بن زياد الكفرتوثي إلى القول بإمامة الأئمة الاثني عشر، فأبى فطلب منه الذهاب إلى سامراء ليرى الإمام الهادي (عليه السلام)، فذهب واهتدى وعاد وتشكر، حيث شاهد منه الدلالة في جوابه عما أراد سؤاله من الصلاة في عرق الجنب، وهو دال على إماميته، وكثرة اهتمامه بإرشاد الناس.
1692 - أحمد بن محمد بن مالك: لم يذكروه، وقع في طريق التلعكبري. بشارة المصطفى ص 9 عن الحسن بن أحمد بن عبد الغفار الأنصاري، عنه، عن يزيد بن هارون حديث فضل العقيق الأحمر، وأنه جبل أقر لله عز وجل بالوحدانية، وللرسول بالنبوة، ولعلي بالوصية، ولولده بالإمامة، وللشيعة بالجنة، ولمبغضيهم بالنار.
1693 - أحمد بن محمد المؤدب: لم يذكروه، روى الطبري في