[46] بسم الله الرحمن الرحيم أنهاه الأخ في الله المبتغي لمرضاته تعالى مولانا غياث الدين محمد وفقه الله تعالى، سماعا وتصحيحا وضبطا، في مجالس عديدة آخرها ثامن شهر رجب الأصب لسنة اثنتين وتسعين والألف الهجرية.
فأجزت له روايته عني بأسانيدي المتصلة إلى السيد الاجل قدس الله روحه.
وكتب الحقير محمد باقر بن محمد تقي عفي عنهما، حامدا مصليا مسلما.
(آخر كتاب " نهج البلاغة " في مكتبة آية الله المرعشي بقم - رقم 401)