طالبا لمعالي الفهم والدراية داعيا لي في مظان الإجابة.
وكتب بيمناه الوازرة الداثرة أحقر العباد محمد باقر بن محمد تقي عفى الله عن جرائمهما في غرة شهر جمادى الأولى من شهور ثمان وثمانين بعد الألف.
والحمد لله أولا وآخرا، وصلى الله على فخر المرسلين محمد وآله المطهرين المقدسين.
(صورة من الإجازة في آخر كتاب " من لا يحضره الفقيه " في مكتبة المسجد الأعظم بقم - رقم 944)