(١) يظهر من الكافي تشيعه في باب المتعة، (م ت). الكافي ٥: ٤٥١ / ٦، وفيه:
جريج.
نقول: قال الشيخ أبو علي الحائري قدس سره في منتهى المقال ٤: ٢٦٤ / ١٨٢٣ معلقا على قول المقدس التقي: يظهر من الكافي تشيعه:... فإن تسنن الرجل أشهر من كفر إبليس، والرواية أيضا تنادي بذلك، وحلية المتعة ليست من متفردات الشيعة حتى يقال بتشيع من قال بها، بل الكثير من العامة كان يذهب إليها أيضا وكان الخلاف فيها بينهم معروفا، إلى أن استقر رأي علمائهم الأربع على التحريم، بل المنقول في جملة من كتب العامة على ما وجدت أن مالكا أيضا كان يستحل المتعة، فلاحظ; مع أنه لو كان شيعيا لم يكن لأمره عليه السلام الراوي بالذهاب إليه والسؤال عنه معنى، لأن الشيعة لا تختلف في حليتها، وتجعلها من ضروريات مذهبها، بل المراد تنبيه الراوي على أن علماء العامة أيضا تعتقد حليتها... إلى آخر كلامه قدس سره.
(٢) رجال الكشي: ٣٩٠ / ٧٣٣، وفيه: من رجال العامة إلا أن له ميلا ومحبة شديدة.
(٣) رجال الشيخ: ٢٣٨ / ١٦٤.
(٤) عد الملك بن حكيم، له كتاب أخبرنا: جماعة، عن التلعكبري، عن ابن عقدة، عن ابن فضال، عن جعفر بن محمد بن حكيم، عن عمه عبد الملك بن حكيم، ست; (م ت). الفهرست: ١١٠ / ٤٨٥.
(٥) يرويه جماعة منهم، جش; (م ت).
(٦) رجال النجاشي: ٢٣٩ / 636.

مفاتيح البحث: الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام ⁽¹⁾، الإمام الحسن بن علي المجتبى عليهما السلام ⁽¹⁾، كتاب رجال النجاشي ⁽²⁾، كتاب رجال الكشي ⁽²⁾، عبد الملك بن الحسين ⁽¹⁾، جعفر بن محمد بن حكيم ⁽²⁾، عبد الملك بن جريح ⁽¹⁾، عبد الملك بن حكيم ⁽²⁾، أبو علي الحائري ⁽¹⁾