الحسين بن مظفر بن على بن حمدان الحمدانى أبو عبد الله القزويني، قال تاج الاسلام أبو سعد.
كان اماما فاضلا سافر إلى العراق وسمع القاضى ابا الطيب وابا محمد الجوهرى، وحدث عنهما في وطنه وتوفى سنة ثمان وتسعين واربعمائة فاكثروا فيه المراثى فقال هبة الله بن الحسين بن عبد الملك الكاتب.
فجعنا من الشيخ الحسين بعالم فلا تحسبوا انا فجعنا بعالم ولا تجعلوا يا معشر الدين رزئه كرزء مضى في عصرنا المتقادم ولا تعذلوا غير امرأة فيه صابر ولا تعذلوا غير امرء واجم الى ان قال:
اظن امير المؤمنين وخبرا بانبائه في بعض تلك الملاحم شعار الاماميين بعد وفاته شعار بنى العباس ضربة لازم فصار بغيضا كل ابيض ناصح إليهم حبيبا كان اسود فاحم تساوى المنافى والموافق في الاسى عليه وللغربان نوح الحمائم و آقا رضى قزوينى در " ضيافة الاخوان " بعد از نقل عبارت " تدوين " گفته:
وهبة الله بن عبد الملك هذا هو المعروف بابى المعالى القزويني الذى وصفه طاهر بن احمد الاتى ذكره في محله المعروف بابى محمد