تفسير آيات من القرآن الكريم - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ٣٧٣
السادسة والعشرون: أنه لو دعا ناديه أو دنا من النبي صلى الله عليه وسلم لعوجل، ولكن دفع عنه ذلك لكونه ترك ما في نفسه.
السابعة والعشرون: النهي عن طاعة مثل هذا.
الثامنة والعشرون: أنه ختمها بالسجود الذي هو أشرف أفعال الصلاة، وافتتحها بالقراءة التي هي أشرف أقوالها.
التاسعة والعشرون: الأمر بالاقتراب من الله ففيه معنى ' أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد '.
الثلاثون: تسلية المحق إذا سلط عليه مثل هذا، وأمره بالصلاة.
(٣٧٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 368 369 370 371 372 373 374 375 376 377 378 ... » »»