تفسير آيات من القرآن الكريم - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ٢٥٨
الحادية عشرة: أن السلام ليس من خصائص هذه الأمة.
الثانية عشرة: كيف الجواب إذا سئل: أي الناس أعلم؟
الثالثة عشرة: خطأ من قال بخلو الأرض من مجتهد.
الرابعة عشرة: التعزي باختيار الله وحسن الظن به فيما تكره النفوس.
الخامسة عشرة: الخوف من مكر الله عند النعم.
السادسة عشرة: أن قوله: * (لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا) * لا يعد من الشكوى.
السابعة عشرة: الفرق بين المسألة المأمور بها والمنهي عنها؛ وإن كان فاعلها معذورا بل مأجورا.
الثامنة عشرة: سفر الاثنين من غير ثالث للحاجة.
التاسعة عشرة: أن الخضر معروف في ذلك الزمان لقوله: لما عرفوه حملوه بغير نول.
العشرون: أن احتمال المنة في مثل هذا لا بأس به.
الحادية والعشرون: شكره نعمة الخلق.
السابع: المنثور والجامع.
الأولى: القصة بجملتها من أعجب ما سمع؛ ولا يعرف في نوعها مثلها.
الثانية: عين الحياة وما لله من الأسرار في بعض المخلوقات.
(٢٥٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 ... » »»