تفسير آيات من القرآن الكريم - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ٢٤
الثالثة والثلاثون: أن اتباع كتاب غير كتاب الله ضلال.
الرابعة والثلاثون: لا تأمن الكتب ولا من ينتسب إلى العلم على دينك.
الخامسة والثلاثون: أن فساد العلماء يفسد الرعية.
السادسة والثلاثون: أن السحر وقع في زمن خلافة النبوة حتى أن عمر وغيره أمر بقتل الساحر ولم يستتبه كما استتاب المرتد.
السابعة والثلاثون: أن الحسد سبب لرد كتاب الله.
الثامنة والثلاثون: أن الحاسد قد يبغض الناصح ويسعى في قتله.
التاسعة والثلاثون: أن الحسد يحمله على رد حظه من الله في الدنيا والآخرة.
والأربعون: أنه من أخلاق اليهود.
الحادية والأربعون: أن المحسود يرفعه الله على الحاسد.
الثانية والأربعون: أن بالطاعة خير الدنيا والآخرة، وبالمعصية العكس.
الثالثة والأربعون: أن في من ينتسب إلى العلم من يختار الكفر على الإيمان مع علمه أن من اختاره لاحظ له في الآخرة.
الرابعة والأربعون: أن الإنسان يجتمع فيه الضدان يعلم ولا يعلم.
الخامسة والأربعون: بيان غبنهم والتسجيل على فرط جهلهم في هذا الشراء.
السادسة والأربعون: أن السبب في هذا الشرك اشتراء شيء خسيس تافه من الدنيا.
(٢٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 18 19 21 22 23 24 25 26 27 28 29 ... » »»