تفسير آيات من القرآن الكريم - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ١١٢
العاشرة: أن الانسلاخ لا يشترط فيه الجهل بالحق أو بغضه.
الحادية عشرة: أن من أخلد إلى الأرض واتبع هواه فلو عرف الحق وأحبه وعرف الباطل وأبغضه.
الثانية عشرة: معرفة الفتنة وأنه لا بد منها، فليتأهب وليسأل الله العافية لقوله: * (أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون) * الآيتين.
الثالثة عشرة: عدم أمن مكر الله.
الرابعة عشرة: عقوبة العاصي في دينه ودنياه.
الخامسة عشرة: ذكر مشيئة الله وذكر السبب من العبد.
السادسة عشرة: أن محبة الدنيا تكون سببا لردة العالم عن الإسلام.
السابعة عشرة: تمثيل هذا العالم بالكلب في اللهث على كل حال.
الثامنة عشرة: أن هذا مثل لكل من كذب بآيات الله فليس مختصا.
التاسعة عشرة: ذكر كونه سبحانه أمر بقص القصص على عباده.
العشرون: ذكر الحكمة في الأمر به.
الحادية والعشرون: قوله: * (ساء مثلا) * كقوله * (بئس مثل القوم) * والله أعلم. وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
(١١٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 ... » »»