العجاب في بيان الأسباب - ابن حجر العسقلاني - ج ٢ - الصفحة ٧٠٦
4 قول آخر قال مقاتل بن سليمان * (ما كان لبشر) * يعني عيسى بن مريم و * (الكتاب) * الإنجيل ونقل الثعلبي عن الضحاك نحوه وزاد نزلت في نصارى نجران 207 قوله تعالى * (أيأمركم بالكفر) * 80 يعني بعبادة عيسى وعزير قال مقاتل نزلت ردا على كردم بن قيس والأصبغ بن زيد 208 قوله تعالى * (أفغير دين الله يبغون) * 83 نقل الثعلبي عن ابن عباس اختصم أهل الكتاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما اختلفوا بينهم من دين إبراهيم كل فرقة زعمت أنه أولى بدينه فقال النبي صلى الله عليه وسلم كلا الفريقين بريء من دين إبراهيم فغضبوا وقالوا والله ما نرضى بقضائك ولا بدينك
(٧٠٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 701 702 703 704 705 706 707 708 709 710 711 ... » »»