أبو الدرداء / أو عامر بن الأضبط، أو محلم بن جثامة، ويقال:
لفظت الأرض قاتله ثلاث مرات، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم إن الأرض لتقبل من هو شر منه، ولكن الله - تعالى - جعله لكم عبرة، وأمر أن تلقى عليه الحجارة * (كذلك كنتم) * كفارا فمن الله - تعالى - عليكم بالإسلام.
* (إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وسآءت مصيرا (97) إلا