* (قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه) *.
قال محمد: المعنى: مضمومة إلى نعاجه؛ فاختصر مضمومة وإنما سميت: نعجة؛ لأنها رخوة, النعج في اللغة اللين, والنعج أيضا الفتون في العين.
* (وظن داود) * أي: علم.
قال محمد: معنى * (ظن) * أيقن, إلا أنه ليس بيقين عيان؛ فأما العيان فلا يقال فيه إلا: علم.
* (أنما فتناه) * ابتليناه * (فاستغفر ربه وخر راكعا) * أي: ساجدا أربعين يوما لا يرفع رأسه إلا لصلاة مكتوبة يقيمها أو لحاجة لا بد له منها أو لطعام يتبلغ به،