والقول الآخر: أنه لما ذكر عنادهم، وكفرهم، وصبرهم على آلهتهم، كان المعنى: أم عندهم خزائن رحمة ربك، فيحظروها على من يريدون؟ أم لهم ملك السماوات والأرض وما بينهما؟ فقررهم بهذا.
10 - ثم قال جل وعز: (أم لهم ملك السماوات والأرض وما بينهما فليرتقوا في الأسباب) (آية 10).
أي إن كانوا صادقين فليرتقوا في أبواب السماوات.
قال مجاهد وقتادة: (الأسباب): أبواب السماوات، وقال زهير: