وروي أن الضحاك قال: (صاد): صدق الله.
وقراءة الحسن: (صاد) بكسر الدال، معناها: صاد القرآن بعملك.
يقال: صاديته أي قابلته، وهذا مشهور عند أهل اللغة.
ويجوز أن يكون كسر لالتقاء الساكنين.
والفتح من ثلاث جهات:
أ - قيل منها أن يكون قسما: الله لأفعلن.
ب - ومنها أن يكون بمعنى: أتل صاد والقرآن.
ج - ومنها ان يكون فتح لالتقاء الساكنين.