أحب إلي من جميع الدنيا ثم تلاها، فقال رجل من المسلمين: هنيئا مريئا، هذا لك يا رسول الله، فماذا لنا؟ فأنزل الله جل وعز (ليدخل المؤمنين والمؤمنات جنت تجري من تحتها الأنهار..) إلى آخر الآية.
قال مجاهد في قوله تعالى (إنا فتحنا لك فتحا مبينا) قال:
قضينا لك قضاء بينا.
قال سفيان: (ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك) أي ما كان في الجاهلية، (وما تأخر) قال: ما كان في الإسلام، مما لم تعمله بعد.