قال الحسن والضحاك: (هذا عطاؤنا): الملك، فأعط وامنع.
وقال قتادة: هؤلاء الشياطين، فاحبس من شئت، وسرح من شئت.
وعن ابن عباس: كان له ثلاثمائة امرأة، وتسعمائة سرية، هذا عطاؤنا.
قال أبو جعفر: وأولاها الأول، لأن الأول مشتمل على كل ما أعطي، وهو عقيب تلك الأشياء.