قال أبو جعفر: أحسن ما قيل في هذا أن المعنى: وآية لأهل مكة، أنا حملنا ذريات القرون الماضية، في الفلك المشحون.
31 - وقوله جل وعز * (وخلقنا لهم من مثله ما يركبون) * [آية 42].
قال ابن عباس، وأبو مالك، وأبو صالح، والحسن: يعني السفن.
وقال عبد الله بن شداد بن الهاد، وعكرمة، ومجاهد، وقتادة: يعني الإبل.