قال عطاء: وطاووس، والضحاك: يعني اللباس، لأن قوما من العرب كانوا يطوفون بالبيت عراة، وهو مذهب مجاهد.
وروى شعبة عن سلمة بن كهيل قال: سمعت مسلم البطين يحدث عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال " كانت المرأة تطوف بالبيت وهي عريانة، فنزلت خذوا زينتكم عند كل مسجد ".
قال الزهري: كانت العرب تطوف بالبيت عراة، إلا الحمس - قريشا وأحلافها - فقال الله جل وعز خذوا زينتكم عند كل مسجد.
32 - ثم قال جل وعز موبخا لهم قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق (آية 32).
هو عام.