أجعلتم سقاية الحاج.. إلى آخر الآية.
18 - وقوله جل وعز أعظم درجة عند الله.. (آية 20).
أي من غيرهم، أي ارفع منزلة، من سقاة الحاج، وعمار المسجد الحرام، والجهاد هم الفائزون بالجنة، الناجون من النار. والفايز: كل الذي ظفر بأمنيته.
19 - ثم قال جل وعز يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان..
(آية 21).
أي يعلمهم في الدنيا ولهم في الآخرة.