وهذا أحسن في اللغة، ويكون من آل إلى كذا.
ويجوز أن يكون المعنى: وأحسن من تأويلكم.
138 - وقوله جل وعز: * (ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت...) * [آية 60].
قال الضحاك: نزل هذا في رجلين اختصما، أحدهما يهودي والآخر منافق، فقال اليهودي: بيني وبينك محمد، وقال المنافق: بيني وبينك " كعب بن الأشرف ".
139 - وقوله عز وجل: * (وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول، رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا) * [آية 61].
أي يصدون عن حكمك.
140 - وقوله عز وجل: * (فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم...) * [آية 62].