روي عن أنس بن مالك أنه قال: يعني " التكبيرة الأولى " 148 - ثم قال تعالى * (وجنة عرضها السماوات والأرض..) * [آية 133].
في هذا قولان:
أحدهما: أنه العرض بعينه.
وروى طارق بن شهاب أن اليهود قالت لعمر بن الخطاب تقولون: جنة عرضها السماوات والأرض، فأين تكون النار؟ فقال لهم عمر: أرأيتم إذا جاء النهار، فأين يكون الليل، وإذا جاء الليل فأين يكون النهار؟
فقالوا: لقد نزعت بما في التوراة.