" هرجت فارتد ارتداد الأكمة " قال أبو عبيدة: في قوله تعالى: * (ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم) * [آية 50].
يجوز أن يكون معنى الكل، وأنشد للبيد:
- تراك أمكنه إذا لم أرضها * أو يرتبط بعض النفوس حمامها - وهذا القول غلط عند أهل النظر من أهل اللغة، لأن البعض والجزء لا يكونان بمعنى الكل.
وقال أبو العباس: معنى " أو يرتبط بعض النفوس "