من يكنى بأبي جعفر. فلم يبق الا محمد.
فمن هذا الذي يسمى بمحمد ويكنى بأبي جعفر؟ بالأسف لم أعثر على تعيينه بعد البحث عنه. لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا.
مآخذ ترجمة الثوري ولترجمة الثوري قد راجعت:
ابن سعد في الطبقات 6: 257 إلى 260، والبخاري في التاريخ الكبير 2: 2: 93 إلى 94 والصغير 186 و 187 و 216 ومسلما في المنفردات 32، وابن قتيبة في المعارف 217 و 268، وابن رستة في الاعلاق النفيسة 219، والدولابي في الكنى: 2: 56، والطبري في الذيل المذيل 105، وابن أبي حاتم في الجرح 2: 1: 222 إلى 225، وتقدمة المعرفة 55 إلى 126، وابن النديم في الفهرست 314، والحاكم في المعرفة 106 و 165 و 174 و 204 و 245، والأزدي في المشتبه 11، والسلمي في طبقات الصوفية 114 و 131، وأبا نعيم في الحلية 6: 356 إلى 393 و 7: 3 إلى 144، وابن حزم في الجمهرة 63 ب، والخطيب في التاريخ 9: 151 إلى 174، وابن ماكولا في الاكمال 1: 568، وابن القيسراني المقدسي في الجمع بين رجال الصحيحين 1: 194 والأنساب 27 و 179، والشهرستاني في الملل 65، والسمعاني في الأنساب 117 الف وأدب الاملاء 6 وغيرها، وابن الجوزي في صفة الصفوة 3: 82 إلى 84 والتلقيح 235، وابن الأثير في جامع الأصول 2: 822 الف، وأخاه في الكامل 6: 20، والقفطي في تاريخ الحكماء 327، والنواوي في تهذيب الأسماء 286 إلى 288، وابن خلكان في الوفيات 1: 296، وأبا الفداء في المختصر 2: 9، والتبريزي في الرجال 23 ب، والذهبي في التذكرة 1: 190 إلى 193 والكاشف 36 الف والدول 1:
78، واليافعي في مرآة الجنان 1: 345 إلى 347، وابن كثير في البداية 10:
134، وشمس الدين الحسيني في مختصر مجمع الأحباب 279 الف إلى 287 ألف والقرشي في الجواهر المضيئة 1: 250، والقلقشندي في نهاية الإرب