كشاف الفهارس - السيد محمد باقر حجتى - الصفحة ٢٣٠
آغاز: بسمله، اعلم أن أصل القراءة على خمسة أضرب: تنوين وتشديد ووقف ومد؟ ولكل منها وجوه. أما التنوين على ثلثة أوجه: تنوين غنة وتنوين ظاهر وتنوين باطن. وأما التشديد على خمسة أوجه..
انجام:.. وعلامة تنوين باطن يقال لها بثجيد طسصص مرق لداسط؟. إذا جاء كل موضع في القرآن بثجيد طسصص حرف واحد أن تكون امامها تنوينا يقال لها تنوين باطن، مثالها جميعا (يؤمن فلا يخاف يومئذ زرقا) وما أشبه ذلك، وإنا نقول في أصواتهم لينا في اختلاسا..؟
* نسخه:
1. ملك - تهران (5 مج 510 * 60) نسخ مبارك بن جميل بن راشد بن جمعة بن كافى بن محمد بن عبد الله در يكشنبه 19 رجب 1037 ه‍. ق، در ص 227 سرگذشت كسائي قارى از كتاب (الورقة) آمده است، ص 224 - 226 [ف: ملك 49 - 51] 61 س 25 ألقاب المد (فصل في -) 25 س ؟ (سده ء 8 ه‍. ق ويا قبل از آن) * مؤلف شناخته نشد، لكن بايد از مردم سده ء 8 ه‍. ق ويا قبل از آن باشد.
# ت: سده ء 8 ه‍. ق ويا قبل ازآن گويا فصلى از كتابي است ناشناخته در القاب وعناوين مد.
مجموع نوشته را در زير مى آوريم:
اعلم أن للمد عشرة ألقاب، مدالحجز، لانه يحجز بين الساكنين والمتحرك كقوله: (أ انذرتهم) على مذهب أبى عمرو وغيره. ومدالعدل كقوله: (ولا الظالين) وشبهه. ومد التمكين كقوله: (أولئك) و (خائفين) و (قائلين)، لانه يمكن به الكلمة عن الاضطراب. ومدالفصل، لانه يفصل بين الكلمتين، نحو (بما أنزل). ومد الروم، نحو (ها أنتم)، لانك تروم عليها. ومد البنية نحو (زكريا) لان الكلمة بنيت على المد دون القصر. ومد المبالغة، نحو (لاإله إلا الله)، للتعظيم. ومد البدل، كقوله: (آمن وآتى لان المدة بدل من الهمزة الثانية، وإن كانت الهمزة أصلية ساكنة. ومدالاصل (جاء وشاء) لا الهمزة؟!
* نسخه:
1. ملك - تهران (13 مج 303 * 21) نسخ حدود سده ء 8 ه‍. ق، در نيم صفحه [ف: ملك 15] 62 س
(٢٣٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 ... » »»