عماد الدين، ومن حافظ عليها كانت له لطفا في المحافظة على أخواتها.
* (ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو قال أوحى إلى ولم يوح إليه شئ ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله ولو ترى إذ الظالمون في غمرا ت الموت والملائكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق وكنتم عن آياته تستكبرون) * (93) * (افترى على الله كذبا) * فزعم أن الله بعثه نبيا وهو مسيلمة الكذاب (1).
وروي عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال: " رأيت فيما يرى النائم كأن في يدي سوارين من ذهب فكبرا علي وأهماني، فأوحى الله إلي أن أنفخهما، فنفختهما، فطارا عني، فأولتهما الكذابين اللذين أنا بينهما: كذاب اليمامة: مسيلمة، وكذاب صنعاء:
الأسود العنسي " (2) (3).