الركوب، وقيل: هو الخصاء (1)، وقيل: فطرة الله التي هي دين الإسلام وأمره (2)، وقيل: للحسن: إن عكرمة يقول: هو الخصاء، فقال: كذب عكرمة، هو دين الله (3)، وعن ابن مسعود: هو الوشم (4) * (يعدهم) * الفقر إن أنفقوا مالهم * (ويمنيهم) * طول البقاء في الدنيا ودوام نعيمها ليؤثروها على الآخرة.
* (والذين آمنوا وعملوا الصالحات سندخلهم جنت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها أبدا وعد الله حقا ومن أصدق من الله قيلا (122) ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا (123) ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا (124) ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفا واتخذ الله إبراهيم خليلا (125) ولله ما في السماوات وما في الأرض وكان الله بكل شئ محيطا) * (126) * (وعد الله حقا) * مصدران مؤكدان: الأول مؤكد لنفسه، التقدير: وعد الله ذلك وعدا، والثاني مؤكد لغيره، التقدير: أحقه حقا (5) * (ومن أصدق من الله قيلا) *