القاهرة في 6 شوال سنة 1387 ه 6 يناير سنة 1968 م
____________________
يوم التناد، ولا يفضحني بها على رؤوس الأشهاد، ويحلني دار المقامة من فضله. بواسع طوله وسابغ نوله، إنه الجواد الكريم، الرؤوف الرحيم.
في نسخة ما نصه: في أصل المصنف بخطه رحمه الله تعالى وهذه النسخة هي نسخة الأصل الأولى التي نقلت من السواد، وهي أم الكشاف الحرمية المباركة المتمسح بها المحقوقة أن تستنزل بها بركات السماء، ويستمطر بها في السنة الشهباء، فرغت منها يد المصنف تجاه الكعبة في جناح داره السليمانية التي على باب أجياد، الموسومة بمدرسة العلامة، ضحوة يوم الاثنين الثالث والعشرين من ربيع الآخر في عام ثمانية وعشرين وخمسمائة، وهو حامد لله على باهر كرمه، ومصل على عبده ورسوله، وآله وعلى أصحابه أجمعين.
في نسخة ما نصه: في أصل المصنف بخطه رحمه الله تعالى وهذه النسخة هي نسخة الأصل الأولى التي نقلت من السواد، وهي أم الكشاف الحرمية المباركة المتمسح بها المحقوقة أن تستنزل بها بركات السماء، ويستمطر بها في السنة الشهباء، فرغت منها يد المصنف تجاه الكعبة في جناح داره السليمانية التي على باب أجياد، الموسومة بمدرسة العلامة، ضحوة يوم الاثنين الثالث والعشرين من ربيع الآخر في عام ثمانية وعشرين وخمسمائة، وهو حامد لله على باهر كرمه، ومصل على عبده ورسوله، وآله وعلى أصحابه أجمعين.