تفسير أبي حمزة الثمالي - أبو حمزة الثمالي - الصفحة ٣٨٢
والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون (157)... 176 ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون (159)... 176 واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه... 178 الشيطان فكان من الغاوين (175)... 178 سورة الأنفال يسئلونك عن الأنفال... (1)... 179 كما أخرجك ربك من بيتك بالحق وإن فريقا من المؤمنين لكارهون (5) يجادلونك في الحق بعد ما تبين كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون (6) وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم... وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم (10)... 180 وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى وليبلى المؤمنين منه بلاء حسنا إن الله سميع عليم (17)... 183 إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح.... (19)... 184 واعلموا أنما غنمتم من شئ فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل.... (41)... 184 إن شر الدواب عند الله الذين كفروا فهم لا يؤمنون (55) الذين عهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة وهم لا يتقون (56) فإما تثقفنهم في الحرب فشرد بهم من خلفهم لعلهم يذكرون (57) وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ
(٣٨٢)
مفاتيح البحث: سورة الأنفال (1)، الموت (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 377 378 379 380 381 382 383 384 385 386 387 ... » »»