تفسير أبي حمزة الثمالي - أبو حمزة الثمالي - الصفحة ٣٨٦
قال رب السجن أحب إلى مما يدعونني إليه وإلا تصرف عنى كيدهن أصب إليهن وأكن من الجهلين (33)... 210 ودخل معه السجن فتيان قال أحدهما إني أراني أعصر خمرا وقال الآخر إني أراني أحمل فوق رأسي خبزا تأكل الطير منه نبئنا بتأويله إنا نراك من المحسنين (36)... 211 قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم (55)... 211 قال ائتوني بأخ لكم من أبيكم (59)... 212 قالوا نفقد صواع الملك ولمن جاء به حمل بعير وأنا به زعيم (72)... 212 فلما دخلوا عليه قالوا يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضعة مزجة فأوف لنا الكيل وتصدق علينا إن الله يجزى المتصدقين (88)... 212 قال سوف أستغفر لكم ربى إنه هو الغفور الرحيم (98)... 213 فلما دخلوا على يوسف آوى إليه أبويه وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين (99)... 213 هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربى حقا... (100)... 214 وكأين من آية في السماوات والأرض يمرون عليها وهم عنها معرضون (105)... 214 قل هذه سبيلي ادعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحن الله وما أنا من المشركين (108)... 215 سورة الرعد إنما أنت منذر ولكل قوم هاد (7)... 216 له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله... (11)... 216
(٣٨٦)
مفاتيح البحث: سورة الرعد (1)، العزّة (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 381 382 383 384 385 386 387 388 389 390 391 ... » »»