تفسير أبي حمزة الثمالي - أبو حمزة الثمالي - الصفحة ٣٧٧
إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العلمين (33) ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم (34)... 122 هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء (38) فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب أن الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله وسيدا وحصورا ونبيا من الصالحين (39)... 132 فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبنائنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت الله على الكذابين (61)... 132 إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيمة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم (77)... 135 ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون (79)... 135 إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعلمين (96) فيه آيات بينت مقام إبراهيم... (97)... 136 واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا... (103)... 137 ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة.... (123)... 138 ليس لك من الامر شئ أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون (128)... 139 وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين (141)... 139 الذين يذكرون الله قيما وقعودا وعلى جنوبهم... (191)... 140
(٣٧٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 371 372 373 375 376 377 378 379 380 381 382 ... » »»