ولهذا تركه جماعة وضعفه آخرون والبخاري كأنه خفي عليه أمره والجرح المفسر مقدم على التعديل كما هو معلوم (1).
عمن حدثه: لا يدري من هو.
النتيجة:
إسناد الحديث ضعيف جدا لأجل إسماعيل بن رافع وجهالة شيخه وفيه أيضا عنعنة الوليد بن مسلم.
|
|||||
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |