يبتغي الفرج من عند غير الله) يعني قوله * (اذكرني عند ربك) * انتهى ومن طريق ابن راهويه رواه الطبراني في معجمه بسنده ومتنه وبالسند المذكور رواه ابن مردويه في تفسيره أعني من طريق ابن راهويه به قال ورواه عبد الرزاق في تفسيره مرسلا فقال أخبرنا ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن عكرمة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم... فذكره بلفظ المصنف ولم يقل فيه إن كان حليما ذا أناة ومن طريق عبد الرزاق رواه الطبري في تفسيره بسنده ومتنه ثم أخرج الطبري عن ابن إسحاق عن رجل لم يسمه عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (يرحم الله يوسف لو كنت أنا المحبوس ثم أرسل إلي لخرجت سريعا إن كان حليما ذا أناة) انتهى ورواه ابن مردويه من طريق ابن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن الزهري وحديث أيضا عن عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم 634 الحديث الثاني عشر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (أنا سيد ولد آدم ولا فخر) قلت وأعاده في الشعراء روي من حديث الخدري ومن حديث عبد الله بن عمرو بن العاص ومن حديث واثلة بن الأسقع ومن حديث أبي بكر الصديق ومن حديث جابر بن عبد الله ومن حديث أنس بن مالك ومن حديث عبد الله بن سلام ومن حديث عبادة بن الصامت ومن حديث أبي هريرة ومن حديث ابن عباس أما حديث أبي سعيد فرواه الترمذي في كتابه في تفسيره سورة بني إسرائيل وابن ماجة في الزهد من حديث علي بن زيد بن جدعان عن أبي نضرة عن
(١٦٨)