* و (الدابة): كل ما يدب على وجه الأرض، أي: يمشي مشيا متقاربا.
* وفي رواية غيلان بن جرير، عن الشعبي: (فلقي إنسانا يجر شعره).
* وفي رواية: (ما فعل النبي الذي خرج فيكم، قلنا: قد آمن به الناس واتبعوه وصدقوه، قال: ذاك خير لهم).
* وفي غير هذه الرواية: (فوثب وثبة كاد أن يخرج من وراء الجدار).
* و في رواية أبي الزناد، عن الشعبي: (فإذا هم بشيخ مربوط بسلاسل)، وفي هذه الرواية: (فإذا هم بامرأة شعثاء سوداء لها شعر منكر).