صلى الله عليه وسلم يقول:
(أحمد صهر أبي العاص)، وأما عتبة فقال: أطلقها على أن تزوجوني ابنة أبان بن سعيد، وإن شئتم تركتها أيما ولا ذات بعل، فزوجوها إياه، وأما عتيبة فإنه طلقها وأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم - وكان يريد الخروج إلى الشام - فقال:
(اللهم سلط عليه كلبا من كلابك)، فنزلوا حوران، فطرقهم الأسد فتخطى إلى عتيبة من بين أصحابه فقتله!