* (وإبراهيم الذي وفى ألا تزر وازرة وزر أخرى) *.
قال الشافعي:
والذي سمعت - والله أعلم - في قول الله عز وجل:
* (ألا تزر وازرة وزر أخرى) *.
أن لا يؤخذ أحد بذنب / غيره في بدنه لأن الله جزى العباد على أعمال أنفسهم وعاقبهم وكذلك أموالهم لا يجني أحد على أحد في مال إلا حيث خص رسول الله [صلى الله عليه وسلم] بأن جناية الخطأ من الحر على الآدميين على عاقلته.
وبسط الكلام في شرحه.
وبالله التوفيق.